ظهر في الفيديو الذى تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى سماحة الاسلام وقوتة اظهر ان الاسلام ليس دين ارهاب ولا دم ولا تخريب ولا قتال ..
بل هو دين السماحة والعفو والوقوف بين الشخص الذي يحتاج الينا وقت الشدة الغرب يطلقون دائما علي الاسلام انة دين الارهاب لكن ما ظهر في هذا الفيديو وما حدث بين هذا الشاب الخائف من فتاة منتقبة والذي فعلتة الفتاة عندما احتاج الشاب لامشاعدة تذكرت ان الدين حسها علي انقاذ الاخرين والوقوف بجانب المحتاجين الذي فعلته هذه الفتاة هو ما حسنا علية دين الاسلام فعلا وما دعانا الية الرسول (صلي الله علية وسلم ) دخل شاب عمارة ودخل للاسانسير وعندما دخل راي فتاه منتقبة تقف داخل الاسانسير فانابة الرعب والفزع واضطر ان يدخل ويقف بعيدا عنها لانة كان خائف منها لان ما يعلمة لهم الغرب في هذه البلاد بان المنتقبين والشيوخ هم ما يحسون الا علي الارهاب والعنف وظل الشاب خائف جدا من الفتاة وينظر اليها والا ان تحصل لهم مفاجاءة لا يتوقعها الشاب وزادت من رعبة من الفتاة المنتقبة تعطل الاسانسير لكن من دون اي تدبير لكن هذه حكمة الله عز وجل لكي يعرف الجميع الذي يشاهدون الفيديو الخاص بهم ان الدين يحس علي العفو والتسامح والرحمة والرئفة بالاخرين قام الشاب بتوجة الي الفتاة بالماء لكنها لا تريد ان تاخذها منة وعندما اشتد الحر داخل الاسانسير قامت الفتاة بتناول القليل من الماء وكنتها مساعدتة وتوجة الماء اليها وانة لا يفكر بنفسة فقط رغم الرعب الذي بداخلة من الفتاة لكن حدث ما لا يصدقة عقل ولا يتوقعة الشاب والفتاة داخل الاسانسير فقط بانقطاع التيار ورجوعة حدث ما افزع الفتاة وفعلت الذي علمها الاسلام ان عليها ان تفعلة الي الشاب لكي تقدر ان تساعدة وانة لا يتخيل ابدا ان الفتاة التي ظل انها ارهابية هي التي تساعدة بهذه الطريقة العجيبة والتي تهز قلوب الجميع وتهز كل قلوب البشر ستشاهدون في الفيديو ما حدث للشاب وما الذي قدمتة الفتاة المنتقبة الي الشاب وما هي النظرة التي راتها وتعبيرات وجهة الغريبة لما حدث .
بل هو دين السماحة والعفو والوقوف بين الشخص الذي يحتاج الينا وقت الشدة الغرب يطلقون دائما علي الاسلام انة دين الارهاب لكن ما ظهر في هذا الفيديو وما حدث بين هذا الشاب الخائف من فتاة منتقبة والذي فعلتة الفتاة عندما احتاج الشاب لامشاعدة تذكرت ان الدين حسها علي انقاذ الاخرين والوقوف بجانب المحتاجين الذي فعلته هذه الفتاة هو ما حسنا علية دين الاسلام فعلا وما دعانا الية الرسول (صلي الله علية وسلم ) دخل شاب عمارة ودخل للاسانسير وعندما دخل راي فتاه منتقبة تقف داخل الاسانسير فانابة الرعب والفزع واضطر ان يدخل ويقف بعيدا عنها لانة كان خائف منها لان ما يعلمة لهم الغرب في هذه البلاد بان المنتقبين والشيوخ هم ما يحسون الا علي الارهاب والعنف وظل الشاب خائف جدا من الفتاة وينظر اليها والا ان تحصل لهم مفاجاءة لا يتوقعها الشاب وزادت من رعبة من الفتاة المنتقبة تعطل الاسانسير لكن من دون اي تدبير لكن هذه حكمة الله عز وجل لكي يعرف الجميع الذي يشاهدون الفيديو الخاص بهم ان الدين يحس علي العفو والتسامح والرحمة والرئفة بالاخرين قام الشاب بتوجة الي الفتاة بالماء لكنها لا تريد ان تاخذها منة وعندما اشتد الحر داخل الاسانسير قامت الفتاة بتناول القليل من الماء وكنتها مساعدتة وتوجة الماء اليها وانة لا يفكر بنفسة فقط رغم الرعب الذي بداخلة من الفتاة لكن حدث ما لا يصدقة عقل ولا يتوقعة الشاب والفتاة داخل الاسانسير فقط بانقطاع التيار ورجوعة حدث ما افزع الفتاة وفعلت الذي علمها الاسلام ان عليها ان تفعلة الي الشاب لكي تقدر ان تساعدة وانة لا يتخيل ابدا ان الفتاة التي ظل انها ارهابية هي التي تساعدة بهذه الطريقة العجيبة والتي تهز قلوب الجميع وتهز كل قلوب البشر ستشاهدون في الفيديو ما حدث للشاب وما الذي قدمتة الفتاة المنتقبة الي الشاب وما هي النظرة التي راتها وتعبيرات وجهة الغريبة لما حدث .
يحث هذا الفيديو علي معرفة ان ديننا دين المحبة وانة مبني علي اساس العقل والمنطق واساسة يقود علي محبة الناس بعضهما البعض والصداقة التي تجمعنا بها ديننا واننا اخوة في الله وانة ديننا الاسلامي لا يحسنا ابدا علي استعمال العنف وانه بريء من كل ما يستخدمون الدين الاسلامي في العنف والخوف واثارة الرعب بين الجميع وان يجب علي الميع تطبيق الشريعة الاسلامية وقراءة القران وتطبيقة علي معاملتنا مع الجميع والذي جاء بة الرسول (صلي الله علية وسلم ) في السيرة النبوية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق