--> التغيرات الفسيولوجية في مرحلة الشيخوخة - فتكات اون لاين

مطبخ حلا

مطبخ حلا
Home الصحه

التغيرات الفسيولوجية في مرحلة الشيخوخة


التغيرات الفسيولوجية في مرحلة الشيخوخة


التغيرات الفسيولوجية في مرحلة الشيخوخة


 التغيرات في الشكل العام :


* قصر الطول مع درجة من الحدب (انحناء الظهر ودخول البطن والصدر) يحدث نتيجة انكماش وتحلل وضعف في فقرات وغضاريف العمود الفقري.
* يقل عرض الكتفين نتيجة فقد العظام والكتلة العضلية بجانب فقد مرونة الأربطة.
* نقص الوزن وفقدان التوازن ويصبح العظم هش سريع الكسر مع تيبس المفاصل.
* يصبح الجلد  رقيق مجعد وجاف نتيجة فقد الأنسجة الدهنية المرنة تحت الجلد نتيجة نقص إفرازات الغدة الدرقية.
* ضعف عضلات الجسم وزيادة شحوم الجسم لقلة الحركة, مما يؤدي إلي السمنة.

* تظهر بعض البقع البنيه خاصة في الأماكن المعرضة من الجسم من ظهر الكفين والساعدين.
* زيادة سمك الأظافر ويصبح سهل كسرها.
* يميل الشعر الي اللون الرمادي او الابيض ويصبح جاف وخفيف.

* قد يظهر شعر في وجه السيدات نتيجة التغيرات التي تحدث في الهرمونات وأيضا سقوط الشعر من رأس المرأة والرجل خاصة.

*ظهور البروزات العظمية بدرجة أكبر.
*ضعف وترهل الجفون.
*يقل إفراز الدموع.
* تعتيم وتغير اللون الشفاف لعدسات العين.
* عدم وجود أسنان والاحتياج إلى تركيب تركيبات صناعية.
* ضمور الثديين ويصبح شكلها مفلطح او مترهل نتيجة ضمور الأنسجة وكذلك ضمور غدد اللبن بالنسبة للمرأة وضمور الخصيتين وتضخم البروستاتا بالنسبة للرجل.

 التغيرات الطبيعية التي تحدث في الجلد :


الجلد يعتبر من أكثر الأعضاء تأثرا, حيث انه خط الدفاع الأول للجسم وتحدث التغيرات مع التقدم في السن وأهمها ما يلي :
* يصبح الجلد رقيق مجعد وجاف نتيجة فقد الأنسجة الدهنية المرنة تحت الجلد,  ونتيجة نقص افرازات الغدد العرقية لحدوث ضمور لها.
* يصبح الجلد سهل الخدش أو التقرح خاصة في حالة الضغط عليه او نتيجة الرقاد الطويل بدون حركة.

* ضعف الدورة الدموية مما يؤدي إلى عدم القدرة على الاحساس بالحرارة أو الضغوط ويصبح الجلد أكثر عرضة للعدوى والإصابة بالجروح والكدمات وتقل درجة التئامها.

* يقل توزيع الدهون تحت الجلد بالوجه والرقبة والذراعين واليدين والرجلين ، ويزيد في الردفين والبطن.

* تظهر بعض البقع البنيه خاصة في الاماكن المعرضة من الجسم, مثل الكفين والساعدين.

شاهدي ايضا :  فوائد خل التفاح




* تزيد درجة الإحساس بالبرودة والحرارة.

* زياده سمك الأظافر ويصبح سهل قصفها.

* يميل الشعر إلي اللون الرمادي أو الأبيض ويصبح جاف وخفيف.

* قد يظهر الشعر في وجه  بعض السيدات نتيجة التغيرات التي تحدث في الهرمونات وأيضا سقوط الشعر من رأس المرأة والرجل خاصة.
* ظهور البروزات العظمية بدرجة كبيرة.

التغيرات الطبيعية التي تحدث في حاسة السمع:


* تحدث تغيرات في حدة السمع وتصبح طبقة الاذن والاغشيه فوق القناة السمعية اسمك واصلب ويحدث ضعف السمع ببطء نتيجة للتدهور في الأعصاب الناقلة للصوت.
أيضا شمع الأذن يصبح سميك ويصعب إزالته مما يعوق حاسة السمع وضعف الدورة الدموية لقوقعة الأذن الذي ينتج عنه انخفاض في تمييز الاصوات.
* يبدا تدريجياً فقد السمع لكبار السن ويصيب الرجال أكثر من النساء, توجد نسبة كبيرة من المسنين فوق 65 سنة يعانون من قصور في السمع مما ينتج عنه :

* ظهور المسن على أنه معاق مما يجعله يبتعد عن الحياة الاجتماعية.

* يحدث قصور في التخاطب والاتصال مما يؤدي إلى عدم الفهم المسن أو سوء الظن به أو في بعض الأحيان يحدث له ارتباك نتيجة ضعف عملية الاتصال بينه وبين المحيطين حوله.

الأعراض التي تدل على أن هناك مشكلة في السمع :


* ميل المسن الي رفع صوته او الصراخ عند التحدث.
* طلب إعادة الكلام اكثر من مرة.
* يقل كلامه أو لا يظهر في الحديث حوله, أو يهمل ما يحدث حوله عندما يتواجد مع مجموعة من الناس.
* قد يظن ان الناس حوله تتكلم عليه أو تذمه.
التغيرات الطبيعية التي تحدث في حاسة التذوق والشم :

* مع التقدم في السن تقل عدد براعم التذوق ،والمتبقي منها يحتاج لتنشيط، وهو ما يدعو المسن الي عدم تذوق الطعام والاحتياج إلى زيادة الملح والسكر في الطعام لتنشيط عملية التذوق ، وقد يحدث عدم التذوق نتيجة للتغيرات التي تحدث في حاسة الشم حيث لا يميز الروائح.

* نقص إفرازات اللعاب وعدم وجود الاسنان وجود تركيبة صناعية غير مثبتة جيدا تعيق الإحساس بالتذوق.

* التذوق والشم يكونا عادة مرتبطين ببعض حيث توجد الاعصاب الليفيه مستقبله للشم في الغلاف المبطن لممرات الأنف والتي يقل عددها مع التقدم في العمر.

 تأثير التغيرات في التذوق والشم :


* يقلل من تذوق المسن للطعام مما يؤدي إلى تقليل ما يتناوله مما قد يكون له تأثير على حالته الغذائية.

* عدم القدرة في التحكم في تذوق الطعام ، تتعارض مع الاحتياجات الغذائية التي تحد من تناول بعض الأصناف مثل السكر والملح حيث يميل المسن الي زيادة الملح او السكر حتي يتذوق الطعام.

* عدم قدرة المسن علي التذوق أو الشم ، قد يسبب في حدوث أضرار للمسن لعدم إمكانية تمييز الطعم عند تناول الطعام تغير طعمه في حالة حدوث حريق وعدم إمكانية شم الدخان المنبعث منه.

التغيرات التي تحدث في القلب والأوعية الدموية :


* تحدث للمسن عدة تغييرات مع التقدم في السن ومن الأسباب التي تتسبب في حدوثها الأغذية الغنية بالدهون ، مع قلة الأطعمة الغنية بالألياف  ، وقلة الحركة والنشاط أو التدخين.

* مع التقدم في السن يزيد نشاط القلب ولكن تقل كفاءتها.

* النبض يكون ضعيف وتقل كمية الدم التي تضخ للجسم في كل دقيقة.

* يحدث تغيير في مرونة الشرايين الدموية ، تفقد الأنسجة المرنة، وترسيب الدهنيات على الجدران ، وارتفاع ضغط الدم مما يؤثر علي كمية الدم  التي تمد أنسجة الجسم وأعضائه مما يقلل من مستوى عملها نتيجة نقص الأكسجين الواصل إليها.

* جدران الأوردة تصبح أرق وأضعف ، وتفقد مرونتها مما يؤدي إلى بطء في انسياب الدم الوريدي وترسيب الدهنيات والكولسترول علي الجدران.

* الصمامات الداخلية للقلب تصبح أسمك وأقل مرونة.

* التغيير الذي يحدث في الإيلاستين والكولاجين ، يجعل الأوعية الدموية أكثر صلابة وأقل مرونة ، كما أن ظهور الرواسب الدهنية الكوليسترول على الجدران الداخلية للأوعية ، يساعد الجلطات الدموية.



شاهدي ايضا :  طريقة سريعة لعلاج النحافة



* تزيد مقاومة المحيط الوعائي للأوعية مما يقلل من مرور الدم خلالها.
التغيرات الطبيعية التي تحدث في الجهاز التنفسي :

* مع التقدم في السن تصبح أنسجة الرئتين أقل مرونة وتضعف قوة عضلات التنفس والحجاب الحاجز ويصبح القفص الصدري أكثر تيبس وصلابة مما يقلل من حجمه.

* يزيد حجم الحويصلات الهوائية وتقل في العدد مما يؤثر في فاعلية تبادل الغازات في الرئتين والتي تؤثر عليها أيضاً نقص الأهداب وانعكاسات السعال في جهاز المناعة مما يقلل في كفاءة عملية تبادل الغازات ويعرض المسن للإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي.

* جميع التغييرات السابقة تزيد مع المدخنين خاصة في حالة ارتفاع نسبة تلوث الجو.

* يحدث إغماء في بعض الأحيان او دوار خاصة عند التغيير المفاجئ للوضع او عند التغيير مع وضع الركود إلى الوقوف.

* يقلل حجم وعمق التنفس مما يؤدي إلى رغبة المسن في القيام بنشاط جسماني لفترات طويلة إحساسه بالتعب بسرعة وهي احدى سمات الشيخوخة.

* يقلل المخاط وتزيد كثافته مع صعوبة خروجه.
التغيرات الطبيعية التي تحدث في الجهاز البولي :

* تقل كفاءة الوحدات الوظيفية في الكلي مع التقدم في العمر ، كما يحدث تغييرات في القاعدة الزلالية النسيج المخاطي ، مما يؤدي  إلى تكلس وسماكه جدران الأوعية الدموية بالكلى ، تؤدي هذه التغييرات إلى ضعف درجة الترشيح وتصبح الكلي أقل استجابة للتخلص من الأملاح وتزيد احتمالات تكوين الحصاوي. يحدث معظم الترشيح أثناء النهار وقد ينعكس هذا النمط في كبار السن وتستمر الكلى في العمل  ليلا عندما يقل نشاط الأجهزة الأخرى بالجسم ، مما يزيد من قيام المسن عدة مرات ليلا للتبول.
التغيرات الطبيعية التي تحدث في الجهاز البولي :

* تقل كفاءة الوحدات الوظيفية في الكلي مع التقدم في العمر ، كما يحدث تغييرات في القاعدة الزلالية للنسيج المخاطي ، مما يؤدي  الي تكلس وسماكه جدران الأوعية الدموية بالكلي ، تؤدي هذه التغييرات الي ضعف درجة الترشيح وتصبح الكلي أقل استجابة للتخلص من الأملاح وتزيد احتمالات تكوين الحصاوي. يحدث معظم الترشيح اثناء النهار وقد ينعكس هذا النمط في كبار السن وتستمر الكلى في العمل  ليلا عندما يقل نشاط الأجهزة الأخرى بالجسم ، مما يزيد من قيام المسن عدة مرات ليلا للتبول.

* يقل حجم وسعة المثانة وضعف عضلاتها وتقل مرونتها ، مما يؤثر علي حجم البول الذي يمكن ان تحتفظ به المثانة فبعد ان كانت تحتفظ بكمية تصل 500- 600 سم3 تصل في المسن إلى 250سم3.

* كما أن المثانة لا تتمكن من تفريغ محتوياتها تماما، مما يؤدي الي وجود بعض البول بعد التبول ، أو عدم التحكم في خروج البول ، لضعف الصمام البولي ، خاصة في السيدات المسنات اللاتي تكررت ولادتها ، ضعف مرونة جدران البطن والحوض . هذه الحالة تؤدي الى تسرب بعض البول ، مما يحدث تحلل من تراكم بالمثانه ، ويزيد من احتمالات تكوين الحصاوي والعدوي وحدوث الالتهابات في الجهاز البولي ، خاصة المثانة ومنطقة العانه.

* ظهور رائحة غير مستحبة في حالة عدم اتخاذ إجراءات النظافة والعناية بمنطقة العانة، وخاصة السيدات مما يؤدي إلى انعزال المسن وانطوائه عن مجتمعه إحساسه بالخجل.

* بالنسبة للرجال المسنين يحدث تضخم وضمور في البروستاتا ، مما قد يعيق انسياب البول في الحالبين ويؤدي إلى حدوث صعوبة وتقطع في سريان البول ، وقد يصل إلى احتباس بولي.

* تسبب بعض الأدوية التي يتناولها المسن ، حيث ان بعض الآثار الجانبية ، إذا لم يتم تناولها بحرص وبالكميات الملائمة للمسن ، حيث ان بعضها قد يكون لها تأثير سام لعدم إمكانية الكلى على التخلص منها.
التغيرات الطبيعية التي تحدث في الجهاز الهضمي :

الفم والأسنان :


* يحدث ضمور للاغشيه المخاطيه بالفم ، وتحلل الأنسجة مع التقدم في العمر مما يتسبب في حدوث ضمور وتقلص للثه حول قاعدة الاسنان ، كما يحدث تصلب المينا وتغير لون الاسنان.

* يحدث امتصاص العظم في الفكين مما يؤدي الى خلخلة الاسنان  وفقدها مما يعوق المسن عن تناول بعض الأطعمة صعوبة المضغ أو حدوث ألم بسبب التركيبات الصناعية مما يقلل من الطعام الذي يتناوله.

* تقل إفرازات اللعاب ويصبح اسمك ويحدث جفاف الفم واللسان ، وخاصة في حالة المرض ، او في حالة عدم أخذ كمية كافية من السوائل ، مما يساعد علي ظهور روائح غير مستحبة للفم.



شاهدي ايضا : علاج النقرس



* تحدث مشاكل صحية عديدة في حالة فقد الأسنان ، خاصة لمحدودي الدخل ، لعدم تمكنهم من تركيب طقم أسنان صناعية من أهم هذه المشاكل ، أمراض سوء التغذية أو سوء الهضم كما يحدث بينهم أمراض اللثة والغدد اللعابية إهمال نظافة الأسنان خاصة بعد تناول الطعام.

البلعوم والمريء :


ضعف حركة وقوة العضلات مما يعوق عملية البلع ودخول الطعام بصعوبة.

المعدة والامعاء :


* تفقد المعدة القوة العضلية والمرونة ، مما يبطئ من عملية الهضم وإنتاج السعرات الحرارية  ، كما تقل أنزيمات الهضم والعصارات المعدية وحامض الهيدروكلوريك في المعدة مما يقلل من امتصاص الحديد والكالسيوم وفيتامين ب 12  ويقلل من امتصاص الأدوية الحمضية مثل الأسبرين كما يتسبب حدوث سوء هضم بعض المواد الغذائية وخاصة الدهنيات.  يتسبب أيضا فقد المرونة العضلية لعضلات البطن ، في ضعف وبطء حركة الأمعاء في تحريك مكوناتها ، مما يتسبب في حدوث الإمساك لامتصاص معظم السوائل أثناء عملية الهضم.

الكبد :


* يقل وزنه ووظيفته ويصبح غير قادر على القيام بوظيفته بنفس الفاعلية فيما يتعلق بالتعامل مع الأدوية.
التغيرات الطبيعية التي تحدث في الغدد الصماء :

* يقلل حجم الغدة النخامية حوالي 20 بالمئة  فيقل إفراز هرمون النمو.

* يقل نشاط الغدة الدرقية والجار درقية وبالتالي يقل معدل الأيض.

* يقل إفراز الغدة الدرقية مؤديا إلى نقص إنتاج هرمون التوستيرون.

* تليف البنكرياس مؤديا إلى نقص إفراز الأنسولين وتقل قدرة المسن استخدام الأنسولين نقص الجلوكوز في الدم. لذلك كثير من المسنين يعانون من مرض البول السكري.

التغيرات الطبيعية التي تحدث في الجهاز العضلي والهيكلي :


يحدث مع التقدم في السن تغييرات في العضلات وفي تكوين العظام مما يتسبب في حدوث كثير من المشاكل الصحية مع التقدم في العمر ، ومن أهم هذه التغيرات ما يلي :

* يقل حجم وعدد الأنسجة الليفية العضلية ، كما تقل ليونتها وينتشر في كبار السن ضعف وضمور العضلات ، والتي تزيد مع عدم الحركة والنشاط. 

يحدث نقص في الكالسيوم بالعظام نتيجة لعدم توازن الداخل والخارج بالجسم في بعض المسنين نتيجة :

* قلة الحركة وضعف النشاط الجسماني مما يضعف الدورة الدموية.

* وجود مشاكل في الجهاز الدوري تؤثر على نشاط الدورة الدموية أو عدم تناول القدر الكافي المتوازن من الطعام الذي يمد الجسم بالكالسيوم الذي يحتاجه.

* أيضا عدم كفاية البروتين د,  ب 12، ب 6 ، او الأملاح المعدنية والزنك والماغنسيوم أو التدخين ، والتغييرات في التمثيل الغذائي ، تؤدي إلى حدوث مسامية العظام فتصبح العظام هشة سهلة الكسر.
 
* التغييرات التي تحدث في العظام  وفقدان كثافة فقرات العمود الفقري وضمور العظام يؤثر على كبار السن في المراحل المتقدمة من العمر مما يسبب انحناء وقصر طول العمود الفقري ، كما تتسبب في صعوبة وبطء حركة المسن وعدم اتزانه.

* يحدث تيبس في المفاصل وتقل حركتها بدرجات متفاوتة بسبب تحلل الغضاريف الموجودة في نهايات العظام الحاملة للجسم ، خاصة  مفاصل الركبتين والفخذين ، يتسبب ذلك في حدوث تشوهات وتقلصات وتقليل حركة المفاصل ، وتزيد الحالة في حالة زيادة الوزن. كما قد تتسبب في حدوث خشونة وألم خاصة عند تحريك الرأس او الرقبة وفي حالة المشي.
التغيرات الطبيعية التي تحدث في الجهاز التناسلي :

السيدات :


* يحدث ضمور الثديين وينكمش حجمها ويصبح شكلها مفلطح او مترهل نتيجة ضمور الأنسجة و غدد اللبن ضمور كل من المبيضين والرحم توقف عملية التبويض وتنقطع الدورة الشهرية ما بين 40- 50 سنة نتيجة لان انتاج الهرمونات الانثوية ، تقل وقد يصاحب انقطاع الدورة الشهرية بعض التغيرات الجسمانية والعاطفية والتي تختلف ظهورها من واحدة لاخري وتشتمل علي ما يلي :.

* عدم انتظام الدورة الشهرية.

* احمرار الوجه و إحساس مفاجئ بسخونة أو حرارة.

* صهد وسخونة في الوجه والرقبة وعادة يصاحب هذه الحالة عرق.

* صداع ، آلام في الرقبة وإحساس بنبض زائد.

*  حدوث بعض الاضطرابات العاطفية وعدم انتظام النوم ، وقد يحدث لها اكتئاب وعادة ما يتأثر حدوث مثل هذه التغيرات بالعوامل الفردية والاجتماعية والثقافية.

* ظهور علامات الكبر على المرأة نتيجة لهبوط الهرمونات الأنثوية خاصة الاستروجين الذي يحمي المرأة من الإصابة بأمراض القلب ، كما أن نقص الهرمونات تزيد مسامية العظام ويصبح هش سهل الكسر في حالة الوقوع. ويصبح المهبل أقل مرونة واضيق واقصر وتقل افرازاته فتصبح حمضية.

* يقل حجم  الرحم وعنق الرحم وتقل كمية الشعر في منطقة العانة ويقل الأنسجة الدهنية للأعضاء التناسلية الخارجية وتزيد احتمالات الإصابة بالعدوى خاصة التهابات المثانة.  التغيرات السابقة لا تؤثر على قدرة المرأة من ممارسة الجنس.

الرجال :


التستوستيرون (Testosterone) يقل تدريجيا مع التقدم في السن والتغيير الذي يحدث يكون في ضمور الخصيتين نتيجة للتغيرات التي تحدث مع التقدم في العمر.

* يقل حجم السائل المنوي ويزيد سمكه ولكن لا تقل خروج الحيوانات المنوية حتى منتصف السبعينات وتستمر بذلك قدرة الرجل على الإنجاب حتى في سن متأخرة، التغيير الذي يحدث أن الرجل يأخذ وقتا أطول انتصاب عضو الذكورة وقد لا يكون بنفس القوة في المسنين عنها في البالغين.

* معظم الرجال بعد 65 سنة يعانون من تضخم البروستاتا والتي قد تسبب في حدوث مشاكل في عملية التبول أو سلس البول وعدم قدرة المثانة على التفريغ الكامل أو حدوث احتباس بولي في بعض الأحيان.
الجهاز العصبي :

* تقل كمية الدم التي تصل إلى المخ وتقل كفاءة الوظائف التي يقوم بها المخ.

* ضمور الخلايا العصبية وتلفها بنسبة 25 - 40 بالمئة مؤديا إلى فقدان الذاكرة القريبة بعض الشيء.

* تقل سرعة توصيل الإشارات العصبية وبالتالي بطء ردود الأفعال للمثيرات ويقل الإحساس بالألم.



اقرأ أيضا:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اللحوم

اللحوم
to Top